إذا كانت السلطة تنتظر حلّ مشكلة سلاح "حزب الله" إقليمياً لأنها لا تقوى على حلّها وحدها، فهل تستطيع انتظار الحلّ الإقليمي، خصوصاً أن مرشحين للرئاسة الأولى يراهنون على بقاء هذا السلاح ليكون في مصلحتهم الانتخابية، أم أن المنطقة ستشهد تحوّلات ومتغيرات من شأنها إسقاط كل الرهانات؟